الأحد 24 نوفمبر 2024

دهب

انت في الصفحة 12 من 25 صفحات

موقع أيام نيوز

كدا 
عمر وهو يقترب منها لا احنا متفجناش علي حاجه 
رزان بأرتباك انت عايز اي مني 
اقترب عمر اكثر فأبتعدت عنه وتحدثت بزعيق متقربليش مااشي خالص ملكش دعوه بيا 
عمر في نفسه كنت عارف انك هتعملي اكده 
ثم تحدث بابتسامه خلاص عادي تعالي اشربي العصير وخلينا ناكل علشان انا جعان
جلست رزان بجانب عمر وبدأو في تناول الطعام وتناولت رزان كوب العصير ثم نظرت الي عمر وتحدثت بضحك هو انا اي ال حصلي 
رزان بضحك مش عارفا اعترف انت اتجوزتني ليه 
عمر
ايوا كدا تعالي يا حبييتي 
ثم اقترب منها كانت رزان مستسلمه لعمر وفي الصباح استيقظت رزان وهي تشعر پألم شديد في رأسها وكانت ستنهض ولكن وجدت نفسها بجانب وعمر نائم بجانبها فصړخت بشده حتي انتفض عمر وتحدث بفزع مردفا فب اي مااالك 
رزان بزعيق اي ال حصل بينا دا 
عمر بنفاذ صبر اي ال حوصل هو انا اى انتي مرتي وكل دا كان بمزاجك وانتي ال قربتي مني كمان 
رزان پصدمه انت بتهزر انا ازاي محصلش 
عمر طيب والله انتي ال جربتي مني امبارح يلا وبعدين عادي محصلش حاجه لكل دا
نظرت اليه رزان بأحراج ثم اختبأت تحت الغطاء وتحدثت بزعيق قوم امشي علشان عايزا اقوم اغير هدومي 
عمر بضحك حاضر
قام عمر من علي الفراش ثم دخل المرحاض ليأحذ حماما ويرتدي ملابسه ولكن الاغرب انه كان يفكر في رزان كثيرا وعلي وجهه ابتسامه اما عند دهب فكانت جالسه مع والدتها وهي تبكي بشده فتحدثت والدتها بجديه هنشوف حل بصي اسمعي ال هجوله انتي مش هتجولي لجوزك انك مش حامل ووجت ما الولاده تيجي هنشوف عيل صغير وندفع للمرضه وتبجي اكده خلفتي 
دهب بس لو حد عمر عرف هيجتلنا 
والدتها پغضب تستاهلي الجتل لولا اني ساعدتك مكنتيش اتجوزتيه كنتي هتجبيلنا العاړ جبر يلمك
عند رزان وعمر كانت رزان جالسه امام ز فجلس عمر بجانبها وبيده كأس من المشروب ثم تحدث ببرود هو سيف دا انتي كنتي بتحبيه جبل اكده 
نظرت اليه رزان وتحدث بدهشه سيف مين ال احبه احنا مجرد زمايل عادي وبعدين انت بتسأل ليه 
عمر علشان هو شكله بيحبك 
رزان بتوتر ما هو بيحبني وكان عايز يتجوزني بس انا موافقتش وبعدها الموضوع انتهي 
عمر بضيق انا همشي شويا وهاجي
خرج عمر من الغرفه فجاءها اتصال من رقم مجهول فأجابت وكان سيف يخبرها انه مريض وانه في احدي الغرف الموجوده في الاوتيل فحاولت رزان الاتصال بعمر ولكنه لم يرد فأرتدت ملابسها وذهبت الي الغرفه ففتح لها سيف وتحدث بتعب رزان ادخلي 
رزان مالك في اي 
سيف وهو ينام علي الفراش انا تعباان اووي 
وفجأه شعرت پألم في عنقها ووقعت فاقده وعيها فنهض سيف من علي الفراش ونظر لصديقه الذي اعطي لرزان حقنه مخډره ثم تحدث بخبث اتصل بجوزها خليه يجي 
الفصل السابع 
نظر عمر الي سيف پغضب
11  12  13 

انت في الصفحة 12 من 25 صفحات