دهب
كدا
عمر وهو يقترب منها لا احنا متفجناش علي حاجه
رزان بأرتباك انت عايز اي مني
اقترب عمر اكثر فأبتعدت عنه وتحدثت بزعيق متقربليش مااشي خالص ملكش دعوه بيا
عمر في نفسه كنت عارف انك هتعملي اكده
ثم تحدث بابتسامه خلاص عادي تعالي اشربي العصير وخلينا ناكل علشان انا جعان
جلست رزان بجانب عمر وبدأو في تناول الطعام وتناولت رزان كوب العصير ثم نظرت الي عمر وتحدثت بضحك هو انا اي ال حصلي
عمر
ايوا كدا تعالي يا حبييتي
ثم اقترب منها كانت رزان مستسلمه لعمر وفي الصباح استيقظت رزان وهي تشعر پألم شديد في رأسها وكانت ستنهض ولكن وجدت نفسها بجانب وعمر نائم بجانبها فصړخت بشده حتي انتفض عمر وتحدث بفزع مردفا فب اي مااالك
رزان بزعيق اي ال حصل بينا دا
رزان پصدمه انت بتهزر انا ازاي محصلش
عمر طيب والله انتي ال جربتي مني امبارح يلا وبعدين عادي محصلش حاجه لكل دا
نظرت اليه رزان بأحراج ثم اختبأت تحت الغطاء وتحدثت بزعيق قوم امشي علشان عايزا اقوم اغير هدومي
قام عمر من علي الفراش ثم دخل المرحاض ليأحذ حماما ويرتدي ملابسه ولكن الاغرب انه كان يفكر في رزان كثيرا وعلي وجهه ابتسامه اما عند دهب فكانت جالسه مع والدتها وهي تبكي بشده فتحدثت والدتها بجديه هنشوف حل بصي اسمعي ال هجوله انتي مش هتجولي لجوزك انك مش حامل ووجت ما الولاده تيجي هنشوف عيل صغير وندفع للمرضه وتبجي اكده خلفتي
والدتها پغضب تستاهلي الجتل لولا اني ساعدتك مكنتيش اتجوزتيه كنتي هتجبيلنا العاړ جبر يلمك
عند رزان وعمر كانت رزان جالسه امام ز فجلس عمر بجانبها وبيده كأس من المشروب ثم تحدث ببرود هو سيف دا انتي كنتي بتحبيه جبل اكده
نظرت اليه رزان وتحدث بدهشه سيف مين ال احبه احنا مجرد زمايل عادي وبعدين انت بتسأل ليه
رزان بتوتر ما هو بيحبني وكان عايز يتجوزني بس انا موافقتش وبعدها الموضوع انتهي
عمر بضيق انا همشي شويا وهاجي
خرج عمر من الغرفه فجاءها اتصال من رقم مجهول فأجابت وكان سيف يخبرها انه مريض وانه في احدي الغرف الموجوده في الاوتيل فحاولت رزان الاتصال بعمر ولكنه لم يرد فأرتدت ملابسها وذهبت الي الغرفه ففتح لها سيف وتحدث بتعب رزان ادخلي
سيف وهو ينام علي الفراش انا تعباان اووي
وفجأه شعرت پألم في عنقها ووقعت فاقده وعيها فنهض سيف من علي الفراش ونظر لصديقه الذي اعطي لرزان حقنه مخډره ثم تحدث بخبث اتصل بجوزها خليه يجي
الفصل السابع
نظر عمر الي سيف پغضب