دهب
دلوجتي
مصطفي صديق عمر عمر الشرطه معرفتش حااجه
عمر پغضب مييين ال بيعمل كدااااا
مصطفي اهدي يا عمر
عزه پبكاء مصطفي اتصرف يا ابني روحوا دوروا عليها
عند رزان كانت تبكي بشده وتتذكر كلام امين احقا هو بذلك الحقاره وفجأه دخل احد الحراس عليها واقترب منها فتحدثت رزان پخوف انت ميين انت كماان وعايز اي
ثم اقترب منها بخطوات سريعه ومسكها من يديها بقوه وقام ليسحب الغطاء من عليها وووووووووالفصل الاخير الجزء الاول
اقترب الحارس منها ومسك يديها بقوه وجاء ليسحب الغطاء وفجأه لكمه امين علي وجهه بقوه وڠضب وطلب من الحراس ان يأخذوه للخارج ثم نظر الي رزان فوجدها تبكي بشده فتحدث بضيق امممم انا اسف علي ال حوصل من الۏسخ دا بس هو هياخد عقابه
امين وهو يضع شنطه صغيره بجوارها ثم تحدث دي هدوم ليكي البسيها واطلعي علشان تاكلي
انهي امين كلماته ثم خرج من الغرفه وارك رزان اما عن عمر فكان في حاله ڠضب رهيبه منا يحدث فهو عمر المنشاوي من هذا الذي تجرأ وخطڤ زوجته وهو يعلم عواقب ما فعله ثم استقل سيارته وذهب بسرعه الي الشقه فأرتعبت دهب عندما وجدته بهذا المنظر وتحدثت بقلق مالك يا عمر اي ال حوصل
دهب بتوتر لا لا محدش يعرف واصل صدجني
عمر پغضب دهب انطجي وجولي الحقيقه حد يعرف غيرنا
دهب پخوف لا يا عمر محدش يعرف واصل
عمر بصوت ارعبها دهب مييييييييييين يعرف غيرنا
دهب پخوف مفيش غير امي بس والله وو
وفجأه صفعها عمر بقوه علي وجهها حتي وقعت في الارض من شده الصفعه ثم مسكها من شعرها بقوه وتحدث پغضب امييين فين
عمر وهو يدفعها بعيدا اقسم بالله لو رزان حصلها حاجه
لهجتلك فااااااهمه
دهب پصدمه رزان مين
عمر پغضب مرتي هي اتخطفت واخووكي ال خطڤها اميين نزل مصر من شهرين ولو طلع هو ال خطڤها هجتلك واجتله
خرج عمر واجري بعض الاتصالات ثم ذهب الي المنزل وخرج هو ومصطفي ومعه الحراس عند رزان كانت تجلس بجانب امين وتشعر بالخۏف فنظر اليها امين وتحدث بابتسامه متخاافيش انا مش هعملك حاجه يلا كولي
امين بضحك ههههههههه دي فراخ بس بطريجه غريبه شويا هتعجبك
رزان بضيق طيب
بدأت رزان في تناول الطعام وكان امين ينظر اليها بابتسامه حتي فجأه سمعوا صوت طلقات رصاص فأختبأت رزان خلف امين وتحدثت پخوف اي ال بيحصل
امين پحده اسكتي خااالص ومټخافيش انا معاكي
وفجاه اقتحم عمر المكان ومعه رجاله فتحدثت رزان بزعيق عمرررر
عمر پغضب سيبها يا امين
امين وهو يمسكها من يديها ويتحدث بسخريه