قصة جديدة شيقة
كلها انا لحد دلوقتي مش قادره اقول لها ان انا بنتها ... خاېفه عليها و على قلبها من التعب
راشد بكى و قال لها عندك حق يا نرمين... انا كنت قاسې عليها قوي... و الله من ساعه ما مشيت و الحال أتغير و بقى غير الحال.. لدرجة ان انا سبت مصر و مشيت عشان أنساها... انا كنت بحبها قوي و لسه بحبها و مش قادر أنساها .. من ساعه ما سابتني و كل حاجه بقت في النازل . اضطريت اسيب مصر و أمشي عشان الحال اتدهور بيا بس قولي لي انت عرفتي طريقها منين
راشد فضل مصډوم رجع البيت و هو مش عارف يصدق و لا قادر... لقى عبير واقفه قدامه و هي شايطه و على اخرها
عبير انت جيت ..قول لي عملت ايه
راشد ملكيش دعوه
عبير نعم انت بتقول لي انا ما لكيش دعوه. انت سامع انت بتقول ايه
راشد قلت لك ما لكيش دعوه.. بنتى و هي حره تعمل اللي هي عايزاه خليكي في حالك
عبير لاااااا... ده انت زودتها قوي انت بقى لك فتره مش مظبوط.. و الله العظيم ما انا قاعده لك فيها غير لما تعرف قيمتي و تقول حق برقبتي
عبير وقفت مصدومه ...أتصدمت ان هو متمسكش بيها زي ما كل مره كان بيعمل... و لاقت أن ما فيش قدامها حل غير انها تمشي
في بيت ام عبير.
في أوضة عبير القديمه..
وقفت تحط هدومها في الدولاب
و أمها واقفه جنبها بتقول لها بقى يا بت يا خايبه تسيبي بيتك كده