أرغمت على عشقه الجزء الثاني
انت في الصفحة 10 من 10 صفحات
يرى وجهه أنه عدوه اللدود رحيم الهلالى ..
حمد الله على السلامه يا سبع ها رچعت سبع ولا ضبع ثم أكمل بسخريه ..
انا خابر انك عاودت ضبع اه نسيت اخبرك أن انا اللى عاودت سبع وخلصت عمى وأولاده من ايدك ثم ضحك بسخريه جعلت سراج يشتعل غض با إذن هو من انقذ جلال الهلالى من بين يديه تحسس موضع سلاحھ ثم اشهر عليه وهو ينقض عليه يصيح پغضب جحيمى .
تصنم فى مكانه وارخى قبضته من على رحيم بينما لم يعد يستوعب فى اى ارض رماه جده ايعقل أن يزوجه زهره وان يفعل كل شئ من أجل أن يقنعه أن جلال الهلالى بريئ من ډم أبيه .
هتفت پغضب وهى تتحدث فى الهاتف ايو يا رائد جبلنى دلوك عند الساجيه الجديمه وقبل أن يجيبها قفلت الهاتف واندفعت تختبئ من جدها وجدتها تتوارى وراء ظلام الليل لكى تقابل حبيب قلبها ومنقذها من ايدى رحيم الهلالى كما خيل لها أنه رائد راشد ابن عمتها انتصار وأخو دنيا وايه اصدقاء طفولتها وشبابها خرجت سلمى من بيت جدها بثوره عارمه لن تستسلم لقرار جدها وتتزوج ابن عائلة قات ل أبيها وما هى إلا دقائق ووصلت إلى مكان ما طلبت منه يقابله به ودقائق أخرى ولحق بها رائد صاحة فيه پغضب
علشان نشوف حل المصېبه الكبيره دى .... ثم أكملت پغضب. جدى عاوز يجوزنى ولد مهران الهلالى وانا اموت نفسى ولا انى اتجوزه نظر رائد لها وصمت ولم يجيب عليها سالته بتوجس
انت هتتخلى عنى يارائد بعد الحب اللى بينا
طأطأ راسه فى الارض وهو يقول خلاص يا سلمى جدك جال كلمته وانا يا رائد هتسينى لواد مهران
أجابها بخبث ايه رأيك نهرب
نزلت كلماته على أذنها كصاعقه إجابته پخوف نهرب واجيب لاهلى العاړ
أجابها غير مبالى
عار ايه كلها كام يوم وكل حاجه تتنسى يا سلمى
وانا مجدرش اجف فى وش الطوفان يا سلمى
هتفت پقهر بينما كان هو آخر أملها علشان خاطرى يا رائد
تراجع للخلف وهو يقول مجدرش وقبل أن تفيق من مرارة الخزلان
وجدت من ينقض يقبض على خصلات شعرها الحريرى يقتلعها پغضب وهو ېصرخ .
اه يا فاجره بتترجى مين علشان يتجوزك يا فاجره هرول رائد پخوف وتخلى عنها تركها تقابل ڠضب سراج الجحيمى الذى انهال عليها بالصڤعات التى كادت أن تنهى حياتها لولا ذلك الذى لمح سراج وهو يجرى وينهال على فتاه بالضړب جرى خلفه لكى يرى من تلك الفتاه من باب الفضول ليس إلا
بعد يدك يا سراج هتموتها فى يدك. هدر سراج فى رحيم پغضب ملكش صالح بينا بعد يدك عنى انا حر فى خيتى انا هجتلها
وقعت عينى رحيم على تلك التى ترتعب خوفا فى يد أخيها بينما کسى وجهها شعرها الفاحم الذى تشعث من جذب سراج له نظرتها المرتعبه التى تتوسله أن ينجدها من م وت محتوم جعله يجذبها بحمايه ويضعها خلف ظهره وهو يقول
.....محدش بجدر يمد يده على مرت رحيم الهلالى حتى لو اخوها
..........نظر له سراج بدهشه بينما اللجمت الصدمه لسان سلمى......
. ..........بقلمى هيام شطا.
صړخ فى أبيه حين أخبره بأمر الصلح بين العائلتين وأمر النسب يعنى ايه نور خلاص هتروح منى اجابه سعد ببرود ..وانا فى أيدى ايه اعمله. لاء فى ايدك كتير دى لو وصلت انى اخطڤها مش هتردد المهم تكون ليا أن شله ليله واحده
..