الخميس 21 نوفمبر 2024

تحدتني فأحببتها٣

انت في الصفحة 3 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

عينيها تنظر لفريد بحزن
فريد وهو يجلس علي الكرسي مالك يا رنا زعلانه ليه رنا پبكاء عشان جبت لرندا ورهف حاجه حلوه وانا لا
فريد بضحك وهو يجلسها علي رجله وانا اقدر دول انا ضحكت عليهم بحاجه وحشه انما انتي بقي جبتلك حاجه حلوه خالص ثم اخرج قلاده جميله للغايه علي شكل قلب ينفتح نصفين رنا بفرحه وهي تمسك القلاده دي بتاعتي انا 
فريد بابتسام شوفتي بقي ثم فتح القلب لتجد صورته وصورتها ثم البسها القلاده  يلي بقي يا رنا روحي وريها لماما رنا بسعاده ماشي وجرت سريعا خرجت من الشقه لتصعد لشقه لتذهب لشقه والدها تلهو واخبرت والدتها وخالتها وارتهم القلاده وبعد الحاح طفولي منها وعدتها امها ان تجلب هديه لفريد تعطيه اياها قبل سفرها بالغد فمعاد الطائره في السابعه مساء ولكن رنا الحت ان تترك والدتها ما بيدها ليذهبو لجلب الهديه وبالفعل ذهبت سناء مع رنا الي مول بجانب المنزل واحضرو ساعه غايه في الشياكه اختارتها رنا بعنايه وسط نظرات دهشه من امها فلم تسمح رنا لامها او البائعه بانتقاء شي ثم عادو للمنزل وصعدت سناء لشقه شقيقتها تجلس معها هي ورنا والعائله 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
رنا خالتو فين فريدسناء فريد في مشوار حبيبتي رنا بحزن هيتاخرسناء مش عارفه يا رنا ليه حنان بضحك اصل يستي رنا اشترت لفريد هديه زي ما هوا جابلها هديه سناء طب هاتي ابقي اديهالو يا رنارنا پغضب طفولي لا انا الي هديهالو سناء بضحك خلاص يستي بكره بقي حنان ايو يا رنا بكره قبل ما نسافر ابقي اديهالو وانتي بتسلمي عليه
رنا بحزن حاضر طب ماما انا عاوزه اطلع انام سناء ليه يا رنا نا تلعبي مع رندا ورهف رنا لا عاوزه انام يا خالتو
حنان خلاص يا رنا خدي المفتاح اهو بس اقفلي الباب وراكي كويس
رنا وقد اخذت المفتاح حاضر يماما ثم خرجت من شقه خالتها وهي تمسك الهديه بيدها وتصعد السلم وعندما همت بدخول شقتها وجدت مراد يكمل صعود السلم ولم يراها فتعجبت فلم يكن في الطابق الذي يعلو شقتهم سوي شقه لا يسكنها احد تركها سكانها منذ ما يقارب العام ولكنها بكامل فرشها ولا يسكنها احد فهي في الدور السابع ولا يصعد اليه احد ولكنها كطفله لم تهتم وانما جرت تصعد خلفه تنادي عليه ولكنه لم يسمعها وظلت تجري خلفه حتي فؤجئت به يقف امام المصعد لتجرخ منه فتاه وبمجرد ان خرجت الفتاه من المصعد حتي تعلقت برقبته واحتضنته ثم قبلته مت شفتيه بوقاحه شهقت رنا ولكنها اختباءت قبل ان يراها وسرعان ما اخذ فريد الفتاه ودلف بها الي الشقه ولم يلحظ تلك الطفله التي كانت تسير خلفه بدون ان يراها دلف فريد والفتاه الي
 

انت في الصفحة 3 من 4 صفحات